الرئيسية » » الشيخ أبو إسلام أحمد عبدالله

الشيخ أبو إسلام أحمد عبدالله

تعريف بـ الشيخ أحمد عبد الله (أبو إسلام)


 ( ‫#‏أبوإسلام_قاهر_الصليب‬ )
___________________________________________
* الاسم : أحمد محمد محمود عبد الله
* الاسم الصحفي : أبو إسلام أحمد عبد الله
عضو نقابة الصحفيين المصرية (3596) بتاريخ 25 فبراير 1989 ص، واتحادالصحفيين العرب، والتحاد الدولي للصحفيين .
* الميلاد : 30/ 12/ 1952
* الحالة الاجتماعية : متزوج، الأبنـاء: 4 أولاد ، وبنت
الدكتـور إســـلام : طبيب علاج طبيعي الرئيس التنفيذي بقناة الأمة الفضائية
الدكتور المعتصم : طبيب علاج طبيعي، مدير العلاقات العامة بقناة الأمة الفضائية
الأستاذ ميسـرة : محام، المستشار بالتحكيم الدولي، عضو لجنة الشئون السياسية بنقابة المحامين، المدير الإداري بقناة الأمة الفضائية
الأســتاذ البــراء : محام، المستشار بالتحكيم الدولي، عضو لجنة الشئون السياسية بنقابة المحامين، مدير قسم الجرافيك بقناة الأمة الفضائية
الأستــــاذة آلاء : طالبة بكلية العلوم، ورئيس تنفيذي قناة ماريا الفضائية
___________________________________
المؤهـــــلات العلمية :
________________
ليسـانس الدراسات الفلسفية . جامعة عين شمس 1981
دبلوم الدراسات العليا. الصحافة والنشر . جامعة القاهرة 1985
دبلوم الدراسات العليا في التربية . جامعة عين شمس 1993
تمهيدي الماجستير في التربية المقارنة . جامعة عين شمس 1995
_____________________________________
النشاط العملي :
____________
بدأت محرراً وكاتب عمود ثابت بجريدة النور عام 1980 قبل التخرج، ثم صحيفة الأحرار.
انتقلت إلى جريدة الشعب عام 1985، ثم مديراً لتحريرها من يناير 1986ـ اكتوبر1990.
عضو نقابة الصحفيين المصرية ورابطة الصحفيين الدولية 25/2/1989.
مدير عام شركة بيت الحكمة للإعلام والنشر والتوزيع .(تأسست عام 1989)
رئيس تحرير صحيفة الصحائف العربية ( مرصد إعلامي لثلاثمائة صحيفة، عام 1991).
كاتب ومحرر ومراسل لعدد من الصحف في مصر والعالم.
رئيس مركز التنوير الإسلامي لبحوث المذاهب الوضعية (تأسس عام 1997 لخدمة الباحثين ــ إلى الآن).
رئيس تحرير مجلة التنوير الإسلامي (تهتم بمتابعة النشاط التنصيري في العالم الإسلامي، صدر منها 4 أعداد).
محاضر ومشارك في عدد من المؤتمرات والندوات المحلية.
محاضر ومشارك في عدد من المؤتمرات الدولية في أمريكا وأوروبا (3 زيارات) / باريس/ مالطا (زيارتان) / السودان / سوريا / الأردن / العراق (7 زيارات) / قطر (3 زيارات) / أبو ظبي (3 زيارات) / الشارقة (4 زيارات) / مسقط (3 زيارات) / اليمن / الجزائر/ السعودية (عديدة) .
رئيس تحرير تنفيذي لصحيفة الحقيقة 1420هـ ــ 2000.
رئيس تحرير صحيفة بلدي (قبرصية) . صدر منها 6 أعداد \ النصف الأول من عام 2001.
رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير صحيفة صوت بلدي (لندنية) .
صدر منها 22 عدد \ الفترة من 12/10/2001 ــ 5/4/2002.
رئيس تحرير مشروع الألف رسالة (الموسوعة الذهبية) . تصدر كل يوم خميس أسبوعياً.
صدر منها 4 أعداد من منتصف أغسطس 2002/ إلى منتصف سبتمبر 2002 .
رئيس الأكاديمية الإسلامية لدراسات الملل والمذاهب .
رئيس تحرير موسوعة الجواب للرد على افتراءات المنصرين على الإسلام العظيم .
رئيس قناة الأمة الفضائية (للدفاع عن سيد المرسلين ورد افتراءات المنصرين) .

______________________________________________
أشهر البرامج :
___________
ثقافة الحوار : تعليم أساليب ومناهج الحوار مع الآخر، من خلال التثقيف بالعقائد المسيحية .
لقاء الأحبة : للرد على افتراءات المنصرين، وعقد مقارنة بين الإسلام والمسيحية في كل افتراء .
حزب الله : سياسي ثقافي، يسعى لتوحيد أبناء الأمة حول الراية القرآنية التي اختارها الله لنا .
___________________________________________
المؤلفات :
_______
له أكثر من 130 مؤلف، من بينها 19 كتاب في مكتبة الكونجرس الأمريكي
___________________________________________
لقد حمل الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله وحده، على مستوى العالم الإسلامي، مسؤولية تتبع أنشطة الماسون والصهاينة والعلمانيين والصليبيين في بلاد المسلمين، فلم يخش في الله لومة لائم، ولم يأبه بتحذيرات المحذرين، ولم يعر تهديدات الموت، ولم يخف حصار الرزق الذي يخنقوه به، وخاض غمار المواجهة، فتسلل إلى صفوف الماسون وأنديتهم (روتاري وروتاراكت وإنترآكت وإنرويل وليونز وليو وليونيس والسوروبتمست وجمعيات الصداقة بين الشعوب... وغير ذلك من مراتع الماسونية في بلادنا الإسلامية.
فكشف أسرارهم وفضح مخططاتهم، ونشر أسمائهم وصورهم، الأحياء منهم قبل الأموات، الكبار منهم قبل الصغار، الحكام قبل المحكومين.
وكما كانت المغامرة مخيفة ومرعبة في أوكار الماسونية وعملائها، لم يتخلف الأستاذ أبو إسلام عن أداء الدور نفسه داخل حصون الصليبية، ليس في كنائس مصر وحسب، إنما في كل كنائس بلاد المسلمين التي يسر الله له السفر إليها والتي لم يتيسر له زيارتها، حتي بات أرشيف الأسرار الصحفية والوثائقية في دواليب مكتبات الأستاذ أبو إسلام، ينافس ما في أضخم مكتبات المؤسسات في بلادنا.
إن محنة الأستاذ التي جعلتنا نحاول الاقتراب منه والإفادة من دولاب وثائقة ودراساته، أنه لا توجد مؤسسة إسلامية أو هيئة أو جماعة، حاولت أن تضع يدها في يده، أو تدعم جهوده، لأن الجميع آثر أن ينأى بنفسه وبهيئته وبجماعته وبمؤسسته عن الخوض في غمار هذه الأوكار، والمبررات في ذلك كثيرة والحجج أكثر.
بل إن بعض من رؤساء هذة الهيئات، تعاملوا معه كما يتعامل الماسون والصليبيين، ووصفوه وياللأسف؛ بـ "المشاغب"، الذي لا يستحب الاقتراب منه، وكأن مواجهة أهل الباطل أصبحت عندهم جريمة وعاراً وعيباً، تماماً كما أصبح الجهاد في فلسطين إرهاباً وإجراماً، فأصبح الهمّ هَمّين، والحزن حزنين، وبدلاً من منحه الشهادات والنياشين، مثلما يفعل أهل الضلال مع رموزهم المتميزة في ضلالها، وبدلاً من حفلات التقدير التي يعبر بها المسلمون عن اهتمامهم واحترامهم لجهوده، خافوا عليه، ثم خافوا منه، خشية أن يمسهم بسببه قطع رزق أو ترك منصب أو الحرمان من جائزة.
لقد أصدر الأستاذ أبو إسلام أكثر من خمسين مؤلفاً؛ بين كتاب وكتيب، كلها في الماسونية والنصرانية ومنكري السنة وشهود يهوه وغيرهم، وكلها علي نفقته الخاصة، يوزعها أو لا يوزعها، يبيعها أولا يبيعها، لكن المهم أنه أصدرها من قوت أولاده، لم تتحمل دار نشر في العالم الإسلامي أن تنشرها له، ولم تفكر هيئة أو مؤسسة أو جماعة إسلامية واحدة؛ في أن تشترى منها لمكتبتها الخاصة أو لفروع هيئتها عشرة نسخ فقط.
إنها صورة من صور سوء ترشيد أموال وجهود واهتمامات ومواقف المسلمين، فقد كان الشرط قاسياً على عقل وفكر الأستاذ، أن يكون منضماً إلى صفوف واحدة من الجماعات الشهيرة، أو أن يعيش فقيراً، فاختار الأخيرة، لتتلاطم به أمواج الحياة، وهو ثابت أمامها كالطود، لا يتزعزع، ولم يجزع، ولم يتوقف.
ما قرأ له أحداً، كتاباً أو مقالاً؛ إلا ودعا له بظاهر الغيب، و مارآه أحداً إلا وأبدى له الشكر والثناء على ما بذل من عطاء، ويظنه كل من يراه، أو يسمع عن رصيد مؤلفاته الضخم، إنه غني، صاحب ثروة، بما له من هيبة شكل ووقار هيئة، نعمة من الله وفضلاً.
لا يجلس معه واحد إلا وتمنى أن يبقى معه الدهر، ولا يحادثه واحد إلا وتمنى ألا تُحرم أذناه من سماع عطائه، تحسبه من شدة تواضعه أنك شيخه، ومن حواره معك أنك معلمه، يعرف للناس أقدارها، ويحفظ للعلماء والشيوخ والدعاة مكانتهم.
يكره الإساءة لمسلم، ولا يحب أن يؤذى أذنيه أو عينيه بما يغضب الله، لذلك، فهو يحب كل المسلمين، ويتلمس لكل مخطىء عذراً وعذرين وعشرة أعذار، حتى لا تكون خصومة أو سوء فهم أو سوء ظن بين مسلم وأخيه.
يحب كل جماعات المسلمين، لكنه ليس عضواً فى واحدة منها، ولا يقدس أحداً من شيوخها، إنما جعل منهم جميعاً شيوخاً وعلماء له، و لكل منهم فى نفسه مكانته اللائقة به، وعلى كل منهم ما يؤاخذ عليه.


متابعة حسابي على تويتر

متابعة حسابي على الفيس بوك

مدونة أخبــــــار. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
يتم تحديث الأخبار

نسألكم الدعاء

لا تجعل تصفحك خال من ذكر الله والصلاة على نبية والدعاء للمسلمين