كتب المهندس خالد غريب
رسالة الى ادارة الفيس بوك
فوجئت اليوم برسالة من ادارة الفيس بمنعي من النشر مرفق معها ازالة منشور قيل عنه انه انتهك سياسات وقوانين الفيس
والمنشور لا يحتوي الا على اخبار متداولة في وكالات الانباء العالمية عن تصريحات موثقة بمصادرها كالواشنطن بوست والجارديان ورويتر وغيرها .....
وما اضفناه على تلك الاخبار هي تحليلها وعمل الترابط بينها ,...وهذا بحكم التخصص وهو التحليل السياسي !!!!!!!!
ولم يرد في المنشور اي نوع من انواع الخروج عن سياق التحليل العلمي والمنهجي ....واما عن الصورة المرفقة فهي منشورة في الاف المواقع بل ومصدرها جريدة الواشنطن بوست نفسها وهي ايضا تعرض يوميا على الفضائيات !!!!!!!
فاين هو هذا الانتهاك الذي على اثره تم ازالة المنشور ومنعي من النشر لمدة 24 ساعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
فاين هو هذا الانتهاك الذي على اثره تم ازالة المنشور ومنعي من النشر لمدة 24 ساعة ؟؟؟؟؟؟؟؟
ام ان ادارة الفيس بوك تفرض اتجاه معين من التحليلات السياسية تفرضه ايدولوجية ما ....وان كان كذلك فتكون ادارة الفيس نفسها هي من انتهكت قوانينه والتي تنص فيه عن حرية تبادل المعرفة بل والاشتباك الفكري بين الافكار المختلفة ما دامت لا تنتهك القوانين ؟؟؟؟؟
على اية حال انا ارفض هذا التصرف .....جملة وتفصيلا ولا اراه حق لادارة الشركة ويعد نوع من الارهاب الفكري واستغلال المستخدمين وتوجيههم في القضايا السياسية والصراعات الايدولوجية .....
واذا كان التصرف نتيجة بلاغ من مغرض فكان على ادارة الفيس التحقق من مضمون المنشور قبل اتخاذ اي اجراء والا سيكون هذا البرنامج بمثابة برنامج موجه يخدع مستخدميه لمآرب اخرى غير المعلن عنها ......
على اية حال اعرض المقال المحذوف ....مطالبا بتحديد موضع الانتهاك ..كما ارفق لوائح وقوانين الفيس ......وادعو الجميع بما فيهم ادارة الفيس .......الاشارة تحديدا على موضع او مبرر الاجراء
عنوان المقال
انتصارات الدولة الاسلامية ......واكاذيب الحقيقة (True Lies)
وهذه هي معايير الفيس بوك
وعليه ننوه للاخوة الاصدقاء والمتابعين
بان النشر خلال فترة الحذر وهي كما جاءت 24 ساعة ان شاء الله سيكون في صفحة الباحث خالد غريب لحين انتهاء حذر النشر عبر الحساب الشخصي
هذا ان لم يتم حذر النشر نهائيا كما جاء في الرسالة في حالة تكرار مثل تلك التحليلات !!!!!!!!
هذا ان لم يتم حذر النشر نهائيا كما جاء في الرسالة في حالة تكرار مثل تلك التحليلات !!!!!!!!
رابط الصفحة